الفنون التشكيلية في الإمارات for Dummies



التحليل والتنسيق والتنظيم والتركيب والقياس والتقدير: المشاركة في صناعة أو رسم وتلوين النماذج الكرتونية والخشبية والجصية وخاصة التصميم الغائر والنافر والمجّسم.

لا يخرج الفن المعاصر بذلك عن الدور الأساسي المنوط بكل عمل فني مهما كانت مدرسته، وهو أن يحرر العقل البشري من شرك الدوغمائية (الأحكام القطعية)، وفي حالات مثل الحروب العالمية والأوبئة والكوارث النووية حريٌّ بالفن أن يكون عينًا للعالم الذي فقد بصره وبصيرته.

يختتم طلال معلاّ كتابه بقراءة للخط العربي ما بين الهويّة والانتماء، ويتعرّض إلى محطّاته التاريخية عربياً وإماراتياً، مستعرضاً نماذج لخطاطين معروفين كمحمد الفضلي، عيسى خلفان، خالد الجلاّف، محمّد مندي، يوسف بن عيسى، مع نماذج متعددة لكلّ خطاط من هؤلاء الخطاطين، وهو الأمر الذي ميّز هذا الكتاب بحسب عزت عمر، إضافة إلى طروحاته الفكرية المتميزة .

المخيلة وعلاقتها بالذات والجماعة والبيئة والمحيط: استخلاص الرموز، استرجاع الذاكرة، تصوير الكوامن النفسية، التعبير عن الذات.

كما تشجع على تلاقي الفنانين، وتساعدهم في إقامة المعارض، وتصدر المطبوعات والنشرات الدورية المتخصصة في مجال الفنون التشكيلية.

إنّه يمنحنا العالم من جديد في قبضة من المعاني نوجزها في نقاط ثلاثة:

جسم الإنسان- طبيعة حية- طبيعة صامتة- البيئة والمحيط - الزخارف وخطوط مركبة: التعرف من خلالها إلى: النسب- التركيز- التذكر- الليونة - الموازنة بين المشاهدة والتطبيق - التكرار- التراث.

ويؤمن فنان الرومانسية بأن الحقيقة والجمال في العقل وليس في العين، لم تهتم المدرسة الرومانسية الفنية بالحياة المألوفة اليومية، بل سعت وراء عوالم بعيدة من الماضي، ووجهت أضواءها على ظلام القرون الوسطى، ونفذت إلى ما وراء أسرار الشرق حيث الخي

 تمارين تستوحي الموضوعات بـ: قلم الرصاص (رسم سريع)، أو قلم الفحم (رسم سريع)، أو الألوان (غواش أو أكواريل).

تميل المدرسة الرمزية إلى استخدام الألوان والأشكال بشكل مبتكر وغير تقليدي، لتعزيز الرمزية والتعبير عن المفاهيم تفاصيل إضافية العميقة.

وهو أسلوب فني في الرسم يعتمد على نقل الواقع أوالحدث من الطبيعة مباشرة وكما تراه العين المجردة بعيداً عن التخيّل والتزويق وفيها خرج الفنانون من المرسم ونفذوا أعمالهم في الهواء الطلق مما دعاهم إلى الإسراع في تنفيذ العمل الفني قبل تغّير موضع الشمس في السماء وبالتالي تبدّل الظل والنور، وسميت بهذا الاسم لأنها تنقل انطباع الفنان عن المنظر المشاهد بعيداً عن الدقّة والتفاصيل.

الاحساس: فردي (ألم، حزن،وجع، فرح الخ..) جماعي(عائلة، اصدقاء، جماعات) بيئوي (الطبيعة، المحيط، المدينة، الريف الخ...).

تسعى المدرسة الكلاسيكية إلى تقديم الجمال الهادئ والمنضبط، الذي يعكس القواعد العقلانية والأسس الثابتة، وهذا يجعل أعمالها تبرز برونق وتألق يستحق التقدير والاحترام.

تدمج بالمحاور الأخرى وتتركز حول مشاهدة الصور والرسوم الناجزة وحضور المعارض الفنية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *